المضامين
المضامين:
  اختلف اللغويون في تفسير معنى: المضامين، فذهب بعضهم إلى أن المضامين: ما في أصلاب الفحول.
  وذهب بعضهم إلى أن المضامين: ما في بطون الإناث.
  كما اختلف الفقهاء في معنى: المضامين، فذهب الحنفية، والشافعية، وابن حبيب من المالكية، وهو قول عند الحنابلة إلى أن المضامين: ما في أصلاب الفحول.
  وذهب المالكية، وهو قول عند الحنابلة إلى أن المضامين:
  ما في بطون إناث الدواب.
  «الموسوعة الفقهية ٣٠/ ٩٤».
المُضَبَّب:
  هو الذي عمل فيه «ضبّة».
  قال الجوهري: هي حديدة عريضة يضبب بها الباب، يريد أنها في الأصل كذلك، ثمَّ تستعمل من غير الحديد وفي غير الباب.
  والمضبب من الأقداح: هو الذي أصابه صدع: أي شقّ، فسويت له كثيفة عريضة من الفضة، أو غيرها، وأحكم الصّدع بها.
  فالكثيفة، يقال لها: «ضبة»، وجمعها: ضباب.
  «المطلع ص ٩، والمغني لابن باطيش ص ٢٣».
المضراب:
  - بكسر الميم وضاد معجمة -: هو الآلة التي تحرّك بها الوتر، وقد يكون من فضة وذهب وخشب، وسوى ذلك.
  ويسميه أربابه الزّخمة.
  «المغني لابن باطيش ص ٤٥٩، والنظم المستعذب ٢/ ١٠١».
المضغة:
  في اللغة: القطعة من اللحم قدر ما يمضغ، ومنه قيل: «في الإنسان مضغتان إذا صلحتا صلح البدن: القلب واللسان».