الاستنكار
الاستنكار:
  يأتي بمعنى عدّ الشيء منكرا، وبمعنى الاستفهام عما تنكره، وبمعنى جهالة الشيء مع حصول الاشتباه.
  انظر: «أساس البلاغة (نكر) ص ٦٥٤، والمعجم الوسيط ٢/ ٩٩٠».
الاستنكاه:
  طلب النكهة، وهي ريح الفم، وقد نكه الشّارب في وجهه من حدّ صنع، ونكه الفم من حدّ دخل.
  انظر: «أساس البلاغة (نكه) ص ٦٥٥، وطلبة الطلبة ص ١٨٥».
الاستهام:
  يقال: استهما: أي اقتسما، وقيل: اقترعا. يقال: تساهموا:
  اقترعوا، وتساهموا الشيء: تقاسموه.
  قال الشاعر:
  تساهم ثوباها ففي الورع ردأة ... وفي المرط لفا وإن ردفها عبل
  «أساس البلاغة (سهم) ص ٣١٦، وطلبة الطلبة ص ٢٧٧».
الاستهواء:
  الاختطاف. وفي حديث يحيى بن جعدة ¥:
  «أنّ رجلا استهوته الجنّ» اختطفته وذهبت.
  انظر: «المغني ص ٥٥٦».
الاستهلاك:
  لغة: هلاك الشيء وإفناؤه، واستهلك المال: أنفقه وأنفذه.
  اصطلاحا: كما يفهم من عبارة بعض الفقهاء. وهو تصيير الشيء هالكا أو كالهالك كالثوب البالي أو اختلاطه بغيره بصورة لا يمكن إفراده بالتصرف كاستهلاك السّمن في الخبز.
  انظر: «أساس البلاغة (هلك) ص ٧٠٠، والمغرب ص ٥٠٤، والموسوعة الفقهية ٤/ ١٢٩».