الأشقاص
  وفي «الغريبين»: الشفر الذي هو منبت الأهداب بضم الشين وفتحها.
  وفي «إصلاح المنطق» قال: ما بالدّار شفر بالفتح: أي ما بها أحد، والضم لغة في هذا، والشّفر بالضم: شفر العين وحرف الفرج، فهذه أصول معروفة.
  «المعجم الوسيط ١/ ٥٠٦، وطلبة الطلبة ص ٣٢٩».
الأشقاص:
  جمع: شقص، وهو الطائفة من الشيء: أي البعض، وهو بكسر الشين. انظر: «شقص».
  «المعجم الوسيط ١/ ٥٠٨، وطلبة الطلبة ص ١٠٧».
الأَشل:
  - بشين معجمة ولام مشددة -: هو الذي ذهب الإحساس من ذكره.
  «المعجم الوسيط ١/ ٥١١، والمغني لابن باطيش ص ٥٢٩، وطلبة الطلبة ص ١٥٦».
الإِشلاء:
  قال الأزهري: أشلى: إذا دعا، واستشلى: إذا أجاب، كأنه يدعوه إلى الصّيد فيجيبه.
  قال الشاعر:
  أشليتها باسم المزاح فأقبلت ... رتكا وكانت قبل ذلك ترسف
  يصف ناقة دعاها فأقبلت.
  وأشلى الحيوان: دعاه لطعام أو حلب.
  «المعجم الوسيط ١/ ٥١٢، والمغني لابن باطيش ص ٣٠٦».
الأشناق:
  الشنق - بفتحتين -: ما بين الفريضتين، والجمع: أشناق، مثل: سبب، وأسباب، وبعضهم يقول: هو الوقص، وبعض الفقهاء يخص الشنق بالإبل، والوقص بالبقر والغنم.