الجلاميد
  والجلة: البعر، فوضع موضع العذرة، لأن الجلَّالة في الأصل التي تأكل العذرة، وتكون الجلَّالة من بعير، وبقرة، ودجاجة، وإوزة، وغيرها.
  «المطلع ص ٣٨٢، وتحرير التنبيه ص ١٩٢، ١٩٣».
الجلاميد:
  جمع: جلمد، وهو الصخر، كالجلمود.
  وقال الفيومي: الجلمد، والجلمود مثل جعفر، وعصفور:
  الحجر المستدير، وميمه زائدة.
  «المصباح المنير (جلد) ص ٤٠، ونيل الأوطار ٧/ ١١٠».
الجلَب:
  أصله: سوق الشيء، واجتلبت عليه: صحت عليه بقهر، ومعناه في الزكاة: أن يترك المصدق موضعا ويجلب الأموال إليه ليأخذ صدقتها، ويكون في السّباق بالزجر للفرس والصياح عليه، حثّا له على الجري.
  - وقيل: مصدر، بمعنى: اسم المفعول المجلوب، يقال:
  «جلب الشيء»: جاء به من بلد إلى بلد للتجارة.
  «المصباح المنير (جلب) ص ٤٠، والتوقيف ص ٢٤٨، ونيل الأوطار ٥/ ١٦٧، والمطلع ص ٢٦٩».
الجِلباب:
  فيه أقوال عدة:
  بكسر الجيم: الملاءة التي تلتف بها المرأة فوق الثياب.
  قال النووي في «تحرير التنبيه»: هذا هو الصحيح من معناه، وهو مراد الشافعي، والمصنف، والأصحاب.
  - وقيل: هو الخمار، والإزار.
  - قال الخليل: هو ألطف من الإزار، وأوسع من الخمار، وقيل: أقصر من الخمار وأعرض من المقنعة تغطي به المرأة رأسها.
  - وقيل: ثوب واسع دون الرداء تغطي به ظهرها وصدرها.