دحس
  - وقيل: لمسحه الأرض: أي قطعها في السياحة.
  - وقيل: لأنه خرج من بطن أمه ممسوحا بالدّهن.
  - وقيل: لأنه مسح بالبركة حين ولد.
  - وقيل: لأن اللَّه مسحه: أي خلقه خلقا حسنا - وقيل غيره.
  وأما الدّجّال، فقيل له: المسيح، لأنه ممسوح العين.
  - وقيل: لأنه أعور والأعور مسح.
  - وقيل: لمسحه الأرض حين خروجه، وقيل غير ذلك.
  «تحرير التنبيه ص ٢٩٨، ٢٩٩».
دحس:
  الدحس كالدس، يقال للسنبلة إذا امتلأت واشتد حبها: قد دحست، وفي الحديث عند أبي داود: «فأدخل يده بين الجلد واللحم فدحس بها حتى توارت إلى الإبط» [أبو داود «الطهارة» ٧٢] عن أبي سعيد ¥.
  «معالم السنن ١/ ٥٨، ٥٩».
دحض:
  دحضت الشمس - بفتح الدال والحاء المهملتين، وبعدها ضاد معجمة -: أي زالت عن كبد السماء.
  «مقدمة فتح الباري ص ١٢٢، ونيل الأوطار ١/ ٣٠٣».
الدخل:
  يستعمل كناية عن الفساد، والعداوة المستبطنة كالدغل، وعن الدعوة في النسب، يقال: «دخل دخلا»، قال اللَّه تعالى:
  {تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ}[سورة النحل، الآية ٩٢] فيقال: «دخل فلان» فهو: مدخول، كناية عن بله في عقله، وفساد في أصله، ومنه قيل: «شجرة مدخولة».
  «المفردات ص ١٦٦».
الدخول:
  معناه: الولوج ضد الخروج، ويستعمل ذلك في المكان، والزمان، والأعمال، يقال: دخل مكان كذا، قال اللَّه تعالى: