الدنيا
  مثل: سهم وسهام.
  «المصباح المنير (دن - علمية) ص ٢٠١، وفتح الباري (مقدمة) ص ١٢٣».
الدّنيا:
  بضم الدّال على المشهور، وحكى ابن قتيبة في «أدب الكاتب» كسرها، وجمعها: دنى ككبرى، وكبر، وهي من دنوت لدنوّها وسبقها الدار الآخرة، وتنسب إليها دنيويّ، ودنيىّ.
  قال الجوهري: ودنياويّ، وفي حقيقة الدنيا قولان للمتكلمين:
  أحدهما: أنّها الهواء والجو.
  والثاني: كلّ المخلوقات من الجواهر والأعراض الموجودة قبل الدّار الآخرة، وهو الأظهر.
  «النهاية ٢/ ١٣٧، ١٣٨، وتحرير التنبيه ص ٢٩٣».
الدّنيّة:
  أي الحقيرة وزنا ومعنى.
  «النهاية ٢/ ١٣٧، وفتح الباري م / ١٢٣».
الدّهر:
  يطلق على الأبد، وقيل: هو الزّمان قل أو كثر.
  - وقال الراغب: الدّهر في الأصل: اسم لمدة العالم من مبدأ وجوده إلى انقضائه، وعلى ذلك قوله تعالى: {هَلْ أَتى عَلَى الإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ}[سورة الإنسان، الآية ١]. ثمَّ يعبر به عن كل مدة كثيرة.
  وهو بخلاف الزّمان، فإن الزّمان يقع على المدة القليلة والكثيرة، والجمع: دهور، والدّهري - بالضم -: المسنّ، والدّهري - بالفتح -: الملحد.
  «المفردات ص ١٧٣، والنهاية ٢/ ١٤٤، والمصباح المنير (د هـ ر) ص ٢٠١ علمية، والاختيار ٣/ ٢٣٧، وغريب الحديث للبستى ١/ ٤٨٩، ٤٩٠، وأنيس الفقهاء ص ٧٤».
دهشة:
  يقال: دهش بكسر الهاء، فهو: دهش، ودهش، فهو: