السندس
  والمعنى الاصطلاحي للسم لا يخرج عن معناه اللغوي.
  «المطلع ص ٣٥٨، ٣٨٠، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٥٥».
السّنخ:
  في اللغة: الأصل من كل شيء، والجمع: أسناخ وسنوخ.
  سنخ الكلمة: أصل بنائها، وأسناخ الأسنان: أصولها.
  «لسان العرب (سنخ) ٣/ ٢١١٤، والنظم المستعذب ٢/ ٢٥٠».
السند:
  في اللغة: ما قابلك من الجبل وعلا عن السفح، والجمع:
  أسناد، وكل ما يستند إليه ويعتمد عليه من حائط أو غيره فهو: سند، ومنه قيل لصك الدين وغيره: سند، وقد سند إلى الشيء يسند سنودا، واستند وتساند وأسند غيره.
  وما يسند إليه يسمى: مسندا أو مسندا ومسندا، وجمعه:
  المساند.
  قال ابن الحاجب: السند: الإخبار عن طريق المتن.
  قال الشيخ زكريا الأنصاري: السند: ما يكون المنع مبنيّا عليه.
  «منتهى الوصول ص ٦٥، والحدود الأنيقة ص ٨٤، والموسوعة الفقهية ٢٥/ ٢٦٢».
السندان:
  ما يطرق الحدّاد عليه الحديد، ويقال: «هو بين المطرقة والسندان»، أي بين أمرين كلاهما شر.
  قال البعلى: لم أره في شيء من كتب اللغة، فالظاهر أنه مولد.
  «المعجم الوسيط (سند) ١/ ٤٧١، والمطلع ص ٣٥٧».
السّندس:
  ضرب من رقيق الديباج، ويقال: «إنه غليظ الديباج».
  وأنشد أبو عبيدة ليزيد بن حذاق العبدي:
  ألا هل أتاها أنّ شكة حازم ... لدىّ وأنى قد صنعت الشموسا؟
  وداويتها حتى شتت حبشية ... كأنّ عليها سندسا وسدوسا