الصيدلة
  والصيد مصدرا: أخذ غير مقدور عليه من وحشي طيرا وبرّا وحيوان بحر بقصد، وهو كل ممتنع متوحش طبعا لا يمكن أخذه إلا بحيلة.
  وزيد عليها أحكام شرعا.
  وهو ما امتنع بجناحه أو بقوائمه مأكولا أو غيره، ولا يؤخذ إلا بحيلة، كذا عبّر بعضهم، وهو تناول الحيوانات الممتنعة ما لم يكن مملوكا.
  والمتناول منه: ما كان حلالا.
  «المطلع ص ٣٨٥، والتوقيف ص ٤٦٧، والفتاوى الهندية ١/ ٢٤٧، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ١٩٠، وشرح الزرقاني على الموطأ ٣/ ٨٤، والروض المربع ص ٥٠٦، والإقناع ٤/ ٣٠، والموسوعة الفقهية ٢٨/ ١١٣».
الصيدلة:
  بيع العطر، وعلم الصيدلة: علم يبحث فيه عن العقاقير وخصائصها وتركيب الأدوية وما يتعلق بها.
  والصيدلى والصيدلاني: بائع الأدوية، منسوب إلى بيع العطر، وهو العالم بخواص الأدوية، وتبدل اللام نونا، فقال:
  «صيدنانى»، والجمع: صيادلة.
  والصيدلة: مهنة الصيدلاني.
  «الإفصاح في فقه اللغة ١/ ٥٤٠».
الصّير:
  واحدة الصّير: صيرة، وهي حظيرة الغنم، كسيرة وسير.
  «المطلع ص ٣٧٦».
الصيغة:
  في اللغة: من الصوغ، مصدر: «صاغ الشيء يصوغه صوغا وصياغة وصغته أصوغه صياغة وصيغة، وهذا شيء حسن الصيغة»: أي حسن العمل.
  وصيغة الأمر كذا وكذا: أي هيئته التي بنى عليها.