الأخذ
  والأخدعان: عرقان في موضع الحجامة.
  والأخدع: عرق في المحجمتين، وهو شعبة من حبل الوريد، وفي الحديث: «أنه احتجم على الأخدعين والكاهل».
  [أخرجه أحمد (١/ ٢٣٤) ] قال أهل اللغة: الأخدعان في جانبي العنق يحجم منه.
  «مجمل اللغة ١/ ٢٦٠، والمصباح المنير ١/ ٢٢٥، ٢٢٦، والمعجم الوسيط ١/ ٢٢٨، ٢٢٩، ونيل الأوطار ٨/ ٢٠٩».
الأخذ:
  أخذ الشيء: حازه وحصّله.
  قال تعالى: {خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وتُزَكِّيهِمْ بِها}[سورة التوبة، الآية ١٠٣].
  وأخذه: تناوله وقبله، قال تعالى: {وأَخَذْتُمْ عَلى ذلِكُمْ إِصْرِي}[سورة آل عمران، الآية ٨١].
  وأخذ فلانا: أي حبسه، قال تعالى: {فَخُذْ أَحَدَنا مَكانَه}[سورة يوسف، الآية ٧٨].
  وعاقبه: قال تعالى: {وكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وهِيَ ظالِمَةٌ}[سورة هود، الآية ١٠٢].
  وقتله: قال تعالى: {وهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوه}[سورة غافر، الآية ٥].
  وأسره: قال تعالى: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وخُذُوهُمْ}[سورة التوبة، الآية ٥].
  وغلبه: قال تعالى: {لا تَأْخُذُه سِنَةٌ ولا نَوْمٌ}[سورة البقرة، الآية ٢٥٥].
  وأمسك: قال تعالى: {وأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيه يَجُرُّه إِلَيْه}[سورة الأعراف، الآية ١٥٠].