العسبار
  أجرة ضرابه، وجزم به صاحب «الكافي».
  «المغني لابن باطيش ص ٣٩٩، وفتح الوهاب ١/ ١٦٤، والموسوعة الفقهية ٣٠/ ٩٣».
العسبار:
  - بكسر العين -: ولد الذئبة من الذّيخ، والذيخ: ذكر الضّباع الكثير الشعر.
  قال الكسائي: والأنثى: ذيخة، والجمع: ذيوخ، وأذياخ، وذيخة.
  «المطلع ص ٣٨١».
العسر:
  - بضم العين وسكون السين وضمها -: الضيق والشدّة والصعوبة، ضد اليسر.
  عسر الأمر، كفرح، وعسر مثل - كرم - عسرا وعسرا وعسارة، فهو: عسر وعسير.
  قال اللَّه تعالى: {هذا يَوْمٌ عَسِرٌ}[سورة القمر، الآية ٨].
  وقال: {فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ}[سورة المدثر، الآية ٩].
  والأعسر: اسم تفضيل مؤنثة العسرى، قال اللَّه تعالى:
  {فَسَنُيَسِّرُه لِلْعُسْرى}[سورة الليل، الآية ١٠]: أي الطريقة الشاقة الشديدة العسر التي اختارها لنفسه.
  وتعاسر الزوجان: اختلفا وطلبا تعسير الأمور ولم يتساهل أحدهما مع الآخر، قال اللَّه تعالى: {وإِنْ تَعاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَه أُخْرى}[سورة الطلاق، الآية ٦].
  «القاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ٢٠».
عسل:
  في اللغة: لعاب النحل، وقد جعله اللَّه تعالى بلطفه شفاء للناس والعرب تذكَّر العسل وتؤنثه.
  وكنى عن الجماع بالعسيلة، قال عليه الصلاة والسلام: