العيد
  عيب المرأة في النكاح: يؤخذ منه جنون أو جذام أو برص وداء فرج، وهو ظاهر.
  «المفردات ص ٥٢٨، وتهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٥٣، والمطلع ص ٢٣٦، وشرح حدود ابن عرفة ١/ ٢٥٤، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٢٥٣، والموسوعة الفقهية ٢٤/ ١٣٤، ٢٩/ ٢٣٧».
العيد:
  أصله من عود المسرة ورجوعها، وياؤه منقلبة عن واو، وجمعه: أعياد، وإنما جمع بالياء وأصله الواو للزومها في الواحد، وقيل: للفرق بينه وبين أعواد الخشب.
  والعيد: اسم للموسم المعهود يحتفل به الناس سنويّا فيتزاورون ويتهادون ويتذكرون فيه حادثا سعيدا، قال اللَّه تعالى: {تَكُونُ لَنا عِيداً لأَوَّلِنا وآخِرِنا وآيَةً مِنْكَ}[سورة المائدة، الآية ١١٤]: هو عيد المائدة التي أنزلها اللَّه على عيسى # لما طلبها قومه منه.
العيدان:
  ولنا نحن المسلمين عيدان، هما: عيد الفطر، وعيد الأضحى.
  «القاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ٤١، والنظم المستعذب ١/ ١١٥، وشرح الزرقاني على الموطأ ١/ ٣٦٢».
عير:
  ما جلب عليه الطعام من قوافل الإبل، والبغال، والحمير.
  والعير: القافلة، والعير: القوم معهم دوابهم وأحمالهم من الطعام، قال اللَّه تعالى: {أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ}[سورة يوسف، الآية ٧٠]: أي أيها القوم الراحلون.
  تقول: «عار يعير عيرا»: ذهب وجاء مترددا.
  والعير: جبل معروف بالمدينة مشهور، مع أنه قد أنكره بعضهم.
  قال مصعب الزبيري: ليس بالمدينة عير ولا ثور.
  «القاموس القويم للقرآن الكريم ٢/ ٤٤، والمطلع ص ١٨٤».