الغلط
  النكاح، هذا كلامه، ولعل معناه: أنه يصير إلى هذه الحالة.
  «المصباح المنير (غلم) ص ٤٥٢، والنهاية ٣/ ٣٨٢، والتوقيف ص ٥٤٠، وتحرير التنبيه ص ٥٥».
غلبة الظن:
  زيادة قوة أحد المجوزات على سائرها.
  «إحكام الفصول لابن خلف الباجي ص ٤٦».
الغَلس:
  اختلاط ضياء الصبح بظلمة الليل، والغبش قريب منه إلا أنه دونه.
  وفي حديث أبي داود عن عائشة ^ أنها قالت: «إن كان رسول اللَّه ﷺ ليصلي الصبح فينصرف النساء متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس».
  [البخاري - مواقيت ٢٧] «المصباح المنير (غلس) ص ٤٥٠، ومعالم السنن ١/ ١١٤، ونيل الأوطار ٢/ ١٢».
الغلط:
  مصدر «غلط»: إذا أخطأ الصواب في كلامه.
  قال السعدي: «العرب تقول: غلط في منطقه، وغلط في الحساب».
  وحكى الجوهري عن بعضهم: أنهما نعتان بمعنى واحد.
  «المصباح المنير (غلط) ص ٤٥٠، والمطلع ص ٤٠٨».
غَلْق الرّهن:
  أصل الغلق في اللغة: الانسداد والانغلاق، يقال: «غلق الباب وانغلق»: إذا عسر فتحه، والغلق في الرهن ضد الفك، فإذا فك الراهن الرهن فقد أطلقه من وثاقه عند مرتهنه.
  ومعناه اصطلاحا: أخذ الدائن الشيء المرهون في مقابلة الدين عند عدم الوفاء، وهو منهي عنه، ففي الحديث: «لا يغلق الرهن» [النهاية ٣/ ٣٧٩].
  «الزاهر ص ٢٤٤، والمصباح المنير (غلق) ص ٤٥١،