مداحاة الأحجار
المخمصة:
  بيمين مفتوحتين بينهما خاء معجمة وبعدهما صاد: أي المجاعة.
  «الإقناع ٤/ ٤٣».
المخنث:
  - بفتح النون وكسرها والفتح المشهور -: هو الذي يلين في قوله ويتكسر في مشيته ويتأنى فيها كالنساء، وقد يكون خلقة، وقد يكون تصنعا من الفسقة.
  «نيل الأوطار ٦/ ١١٥».
المخوض:
  في الحديث: «مثل المرأة الصالحة مثل التاج المخوص بالذهب، ومثل المرأة السوء كالحمل الثقيل على الشيخ الكبير».
  [النهاية ٢/ ٨٧] وتخويص التاج: مأخوذ من خوص النخل يجعل له صفائح من الذهب على قدر عرض الخوص.
  وفي حديث تميم الداري: «ففقدوا جاما من فضة مخوصا بذهب» [النهاية ٢/ ٨٧]: أي عليه صفائح الذهب مثل:
  خوص النخل.
  ومنه الحديث الآخر: «وعليه ديباج مخوص بالذهب» [النهاية ٢/ ٨٧]: أي منسوج به كخوص النخل وهو ورقه.
  «معجم الملابس في لسان العرب ص ١١٠».
مداحاة الأحجار:
  قال في «الفائق»: هي أحجار أمثال القرصة، يحفرون حفيرة، فيدحون بها إليها، فمن وقع حجره فيها فقد قمر، والحفيرة: هي الأدحية.
  وفي حديث رافع ¥: «كنت ألاعب الحسن والحسين بالمداحىّ» [النهاية ٢/ ١٠٦]، وتسمى:
  المساوي ويدحون: أي يجرونها على وجه الأرض.
  «النظم المستعذب ٢/ ٥٣، والمغني لابن باطيش ص ٤١٢».