المماكسة
  وفي «مرشد الحيران»: الملك التام من شأنه أن يتصرف به الملك تصرفا مطلقا فيما يملكه عينا ومنفعة واستغلالا، فينتفع بالعين المملوكة وبغلَّتها وثمارها ونتاجها، ويتصرف في عينها بجميع التصرفات الجائزة.
  الملك المطلق: هو الذي لم يقيد بأحد أسباب الملك كالإرث والشراء من شخص معين والاتهاب ونحو ذلك.
  الملك الناقص: هو الذي لا يكون لصاحبه فيه كمال التصرف.
  «التعريفات ص ١٢٠، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٢٥، ٣٢٦».
الملَّة:
  هي الشريعة من حيث إنها تملي، أو من حيث أنها تجتمع عليها ملة، والجمع: ملل - بكسر الميم إفرادا وجمعا -.
  فإن قيل: إن الملَّة مضاعف، لأنها من الإملال والإملاء ناقص، فكيف يصح الوجه الأول؟ قلنا: جاء الإملال بمعنى الإملاء.
  «دستور العلماء ص ٣٢٩، والمطلع ص ٣١٠».
الملوة:
  قد حان، وهي نصف الربع، لغة مصرية.
  «الإفصاح في فقه اللغة ٢/ ١٢٥٠».
الملي:
  الطائفة من الزمان لا واحد لها، يقال: «مضى ملىّ من الزمان، وملَّى من الدهر»: أي طائفة.
  «المطلع ص ٣٩٠».
المماكسة:
  النقص، والظلم، وانتقاص الثمن في البياعة، تقول: «مكس في البيع يمكس مكسا وماكس»: نقص في الثمن.
  قال الفقهاء: المماكسة في البيوع: إعطاء النقص في الثمن.
  «المصباح المنير (مكس) ٢/ ٧٠٣، والإفصاح في فقه اللغة ٢/ ١٢٠٣، والتعريفات الفقهية ص ٥٠٦، وطلبة الطلبة ص ١٤٥، والمغني لابن قدامة ٣/ ٥٨٤، ومعجم المصطلحات الاقتصادية ص ٣٢٦، ٣٢٧».