النحيط
النحيب:
  شدة البكاء، وقيل: رفع الصوت بالبكاء، تقول: «نحب ينحب نحيبا وانتحب».
  «المفردات ص ٤٨٤، والتوقيف ٦٩٣، والإفصاح في فقه اللغة ١/ ٦٥٥، ٦٥٦».
النحيط:
  تردد البكاء في الصدر من غير أن يظهر كبكاء الصبي إذا حزن نحط ينحط نحطا ونحاطا ونحيطا.
  «الإفصاح في فقه اللغة ١/ ٦٥٦».
نخامة:
  هي ما تخرج من الصدر، وقيل: النخاعة بالعين من الصدر، وبالميم من الرأس. كذا في «الفتح».
  وفي «المطلع»: ما يلقيه الرجل من الصدر، وهو البلغم اللزج، قال: والنخاعة والنخامة: واحد عند ابن الأنباري، ومنهم من قال: النخاعة من الصدر، والنخامة من الرأس.
  «المطلع ص ١٤٨، ونيل الأوطار ٢/ ٣٣٤».
النَّخَّال:
  مبالغة في ناخل، يقال: «نخل الشيء نخلا»: نقّى رديئه، ونخل الدقيق: غربله، والمنخل - بضم الميم والخاء -:
  ما ينخل به، فالنخال: هو الذي يتخذ غربالا أو نحوه يغربل به ما في مجاري السقايات، وما في الطرقات من حصى أو تراب، ليجد في ذلك شيئا من الفلوس والدراهم وغيرها.
  «المطلع ص ٤١٠».
النخل:
  شجر الرطب والتمر والبلح، واحدته: نخلة، وجمع النخلة:
  نخيل، قال اللَّه تعالى: {وهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا}[سورة مريم، الآية ٢٥]، وقال اللَّه تعالى: {ومِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ}[سورة الأنعام، الآية ٩٩]، وقال اللَّه تعالى: {أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ