الباسور
  - البازي: بوزن القاضي، وهي فصحاهن.
  - والباز: حكاها الجوهري - على وزن الباب.
  - والبازي - بتشديد الياء -: حكاها أبو حفص الحميدي.
  قال الزجاج: و «الباز» مذكر لا خلاف فيه.
  «المصباح المنير (بزا) ص ١٩، والمطلع ص ٣٨١».
الباسور:
  ورم تدفعه الطبيعة إلى كل موضع في البدن يقبل الرطوبة، كالمقعدة والأنثيين، والأشفار، فإن كان في المقعدة لم يكن حدوثه دون انفتاح أفواه العروق، وقد تبدل السين صادا، فيقال: «الباصور»، وقيل: غير عربي.
  «المصباح المنير (بسر) ص ١٩، والتوقيف ص ١٢٩، والمغرب ص ٤٣».
الباضعة:
  لغة: الشق، يقال: «بضع الرجل الشيء يبضعه»: إذا شقّه، ومنه الباضعة: وهي الشجة التي تشق اللحم بعد الجلد ولا تبلغ العظم ولا يسيل بها الدم.
  فائدة:
  أول الشجاج: الحارصة، ثمَّ الدامعة، يعنى: بالعين المهملة، ثمَّ الدامية، ثمَّ الباضعة.
  «أساس البلاغة (بضع) ص ٤١، والمغرب ص ٤٥، والمطلع ص ٣٦٧، والموسوعة الفقهية ٨/ ٨».
الباطل:
  لغة: من الأعيان: هو الذي انعدم معناه المخلوق له وفاة بحيث لم يبق إلَّا صورته، ولهذا فمقابل الباطل: الحق الذي هو عبارة عن الكائن الثابت.
  شرعا:
  - قال القونوىّ: ما لا يكون مشروعا بأصله ووصفه ولا يفيد الملك، حتى لو اشترى عبدا بميتة وقبضه وأعتقه لا يعتق.