البالوعة
  - قال في «التعريفات»: ما كان فائت المعنى من كل وجه مع وجود الصّورة، إما لانعدام الأهلية أو المحلية، كبيع الحر والصبي.
  - وهو أيضا: ما لا يعتد به ولا يفيد شيئا.
  - قال الأنصاري: هو ما فقد منه ركن أو شرط بلا ضرورة.
  قال: ويرادفه الفاسد عندنا، ولا ينافيه اختلافها في بعض الأبواب، لأن ذلك مصطلح آخر.
  «ميزان الأصول ص ٣٩، وأنيس الفقهاء ص ٢٠٩، والتعريفات ص ٣٦، والحدود الأنيقة ص ٧٤، ٧٥».
الباغية:
  فرقة أبت طاعة الإمام الحق في غير معصية بمغالبة ولو تأويلا.
  «شرح حدود ابن عرفة ٢/ ٦٣٣».
الباقلاء:
  قال النووي: فيه لغتان: التشديد مع القصر ويكتب بالياء، والتخفيف مع المد ويكتب بالألف، ويقال له: «الفول».
  «تحرير التنبيه ص ١٢٥».
البالوعة:
  قال البعلى: وسمّيت البالوعة على «فاعولة»، وبلوعة على «فعولة» لأنها تبلع المياه، وهي البواليع، والبلاليع.
  قال المطرزي في «شرحه»: ويقال لها أيضا: البلوقة، وجمعها:
  بلاليق، قال: وقد جاءت البلاعة والبلاقة على وزن علامة.
  قال الجوهري: «البالوعة»: ثقب في وسط الدّار، وكذلك البلوعة.
  قال الفيومي: ثقب ينزل فيه الماء، والبلَّوعة - بتشديد اللام -: لغة فيها.
  «المصباح المنير (بلع) ص ٢٤، والمطلع ص ٢٦٦».
بانِقْيا:
  قال البعلى: بزيادة ألف بين باء ونون مكسورة بعدها ساكنة تليها ياء مثناة تحت: ناحية بالنجف دون الكوفة.