الأبرص
  ابن الأثير قولا في معنى الحديث: صلَّوها في أوّل وقتها، من برد النّهار وهو أوله.
  «النهاية ١/ ١١٤، والمعجم الوسيط ١/ ٤٩، والمنتقى شرح الموطأ للباجى ١/ ٣١».
الأَبْرَص:
  بسكون الباء، مؤنثة برصاء.
  الذي أصابه داء البرص، وهو بياض يخالف بقية البشرة.
  «المطلع على أبواب المقنع ص ٤١٣».
الإِبريسم:
  هو الحرير، قال أبو منصور: هو أعجمي معرّب بفتح الألف والراء، وقيل: بكسر الألف وفتح الراء.
  وقال ابن الأعرابي: هو الإبريسم بكسر الهمزة والراء وفتح السين، قال: وليس في الكلام: افعليل، كاهليلج، وقيل:
  هو الحرير المنقوض قبل أن تخرج الدودة من الشرنقة.
  «المطلع على أبواب المقنع ص ٣٥٢، ولغة الفقهاء ص ٣٩».
الإِبْرِيق:
  إناء يقال له بالفارسية: كوز آبرى.
  وهو إناء له خرطوم، وقد تكون له عروة، وجمعه أباريق، وفي القرآن الكريم: {وأَبارِيقَ وكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ}[سورة الواقعة، الآية ١٨] «طلبة الطلبة ص ٣٠٠، والقاموس القويم ١/ ٣».
الأَبزى:
  نعت من البزي، والبزي: خروج الصّدر.
  «طلبة الطلبة ص ٢٤١».
الأبضاع:
  جمع بضع بضم الباء، وهو الفرج.
  والمباضعة: المجامعة، ومن ذلك قوله ﷺ لبريرة ^: «ملكت بضعك فاختاري» [النهاية (١/ ١٣٣) ].
  والإيضاع - بكسر الهمزة -: هو الاستبضاع: جعل الشيء بضاعة.