بيع الملامسة
  والتساوم: أن يعرض البائع السلعة بثمن، ويطلبها المشترى بثمن دون الأول.
  «المصباح المنير (سوم) ص ١١٣».
بيع المضامين:
  لغة: مأخوذ من ضمّن الشيء: جعله محتويا عليه فتضمنه:
  أي فاشتمل عليه واحتواه.
  ومنه ما في أصلاب الفحول من النسل، ولهذا قيل للولد الذي يولد: «مضمون».
  وقيل: «المضامين»: ما في بطون الحوامل من كل شيء، لأنها تضمنه.
  «المصباح المنير (ضمن) ص ١٣٨، والزاهر في غرائب ألفاظ الشافعي ص ١٤١».
بيع المعاومة:
  مأخوذ من العام، وهو السنة.
  واصطلاحا: بيع ما يثمره شجرة أو نخلة أو بستانه أكثر من عام، سنتين أو ثلاثة أو أربعة مثلا، ويسمّى: بيع السنين.
  «المصباح المنير (عوم) ص ١٦٧».
بيع الملامسة:
  مفاعلة من لمس، واللمس: الإفضاء باليد.
  وبيع الملامسة:
  - أن يلمس ثوبا مطويّا أو في ظلمة، ثمَّ يشتريه، على أن لا خيار له إذا رآه، اكتفاء بلمسه عن رؤيته.
  - وفسرها أبو هريرة ¥ راوي حديث النهى عن الملامسة بأنها: «لمس الرجل ثوب الآخر بيده بالليل أو بالنهار» [مسلم «البيوع» ١ - ٣]، ولا يقبله إلا بذلك.
  - أو أن يجعل اللمس من الطرفين أو أحدهما بيعا.
  - أو أن يقوم اللمس من البائع والمشترى، أو أحدهما قائما مقام الصيغة، أو مقام الرؤية.
  «المصباح المنير (لمس) ص ٢١٣، (واضعه)».