سجود السهو
سجود السهو:
  السهو لغة: نسيان الشيء والغفلة عنه.
  وسجود السهو عند الفقهاء: هو ما يكون في آخر الصلاة أو بعدها لجبر خلل، بترك بعض مأمور به أو فعل بعض منهي عنه دون تعمد.
  «الموسوعة الفقهية ٢٤/ ٢٣٤».
سجود الشكر:
  السجود: تقدم بيانه.
  والشكر لغة: هو الاعتراف بالمعروف المسدى إليك، ونشره والثناء على فاعله، وضده الكفران، قال اللَّه تعالى:
  {ومَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِه ومَنْ كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ حَمِيدٌ}[سورة لقمان، الآية ١٢].
  وحقيقة الشكر: ظهور أثر النعمة على اللسان والقلب والجوارح، بأن يكون اللسان مقرّا بالمعروف مثنيا به، ويكون القلب معترفا بالنعمة وتكون الجوارح مستعملة فيما يرضاه المشكور.
  والشكر للَّه في الاصطلاح: صرف العبد النعم التي أنعم اللَّه بها عليه في طاعته.
  وسجود الشكر شرعا: هو سجدة يفعلها الإنسان عند نعمة أو اندفاع نقمة.
  «الموسوعة الفقهية ٢٤/ ٢٤٦».
السحاق:
  لغة: السحاق والمساحقة.
  واصطلاحا: فعل النساء بعضهن ببعض، وكذلك فعل المجبوب بالمرأة يسمّى سحاقا.
  فالفرق بين الزنى والسحاق: أن السحاق لا إيلاج فيه.
  «الموسوعة الفقهية ٢٤/ ١٩».