[أبواب أصول الفقه موجودة في القرآن]
  - وفيه المجمل مثل: {أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ}[المائدة: ١].
  - وفيه المبين مثل: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ ..} الآية [المائدة: ٣].
  - وفيه المنسوخ مثل: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ}[البقرة: ٢٤٠].
  - وفيه الناسخ مثل: {يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا}[البقرة: ٢٣٤].
  - وفيه العزيمة: مثل آية الوضوء.
  - وفيه الرخصة: مثل آية التيمم.
  - وفيه الأداء مثل صيام شهر رمضان.
  - وفيه القضاء مثل: {فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}[البقرة: ١٨٤].
  - وفيه ا لمحكم والمتشابه كما في آية آل عمران.
  - وفيه دلالات نصية، وفيه دلالة ظاهرية، وفيه دلالة لزومية، ودلالة إيماء، ودلالة إشارة، وفيه دلالة المفهوم، وأنواع المفهوم كثيرة، وتتفاوت الدلالات في القوة.
  - وفيه الأحكام المعللة والأحكام غير المعللة.
  وفيه العلل التي اعتبرها الشارع للترخيص، فذكر منها المرض والسفر في الصوم، وذكر في موضع آخر المطر والسفر في صلاة الخوف، وذكر الضرورة في موضع: {إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ}[الأنعام: ١١٩].
  وفي القرآن أوامر للولاة، وأوامر لأفراد المؤمنين، وأوامر مؤقتة بأوقات، وأوامر مشروطة بشروط، وأوامر مرسلة غير مشروطة.
  وهناك أوامر في القرآن الكريم تجيء على صورة الخبر لأغراض يعرفها علماء اللغة، وهناك نواهٍ ترد على صورة الاستفهام.
  وفيه نفي يراد به الإثبات وهكذا العكس لأغراض يعرفها الراسخون في علم لغة العرب.
  - وفيه كلمات زائدة لأغراض بلاغية.