- بلفظ الحقيقة.

  - بلفظ المجاز.

  - بلفظ مشترك.

  - بلفظ عرفي.

  - بلفظ لغوي.

  - بلفظ شرعي.

  وكل قسم من هذه الأقسام الستة إما على جهة النصوصية وإما على جهة الظهور، وكل ذلك مأخوذ من علم المعاني والبيان، ولكل من هذه الأقسام حكم يتعلق به عند التعارض.

  ٢٥ - والأمر قد يأتي بلفظ الخبر تارة، وبصيغة الاستفهام تارة أخرى، وبصيغة العرض، وبصيغة التمني، وقد يأتي عن طريق الكناية، والكناية باب عريض منها: الكناية بالوعيد، ومنها الكناية بالذم، ومنها الكناية بالتمثيل، ومنها الكناية بالمدح، ومنها الكناية بالإنكار التوبيخي أو الإنكار الإبطالي، و ... إلخ؛ وهذا مأخوذ من علم المعاني والبيان.

  ٢٦ - وهناك أدلة معنوية تابعة للأدلة المقالية منها: معاني التقديم والتأخير، والتعريف والتنكير، ومعاني الصفات والغايات، والحصر والقصر، ومعاني الأولى والمساوي، والرمز والإشارة، والتعريض والكناية، واللازم والملزوم. وكل ذلك مأخوذ من علم المعاني والبيان.

  ٢٧ - ترجيح الأدلة بعضها على بعض. مأخوذ من العقل والشرع.

  ٢٨ - معرفة الناسخ من المنسوخ. من نقل أهل الشرع.

  ٢٩ - شروط النسخ. من العقل والشرع.

  ٣٠ - وجوب الاجتهاد أو التقليد. من الشرع والعقل.

  ٣١ - وفي أصول الفقه بيان معاني: الواجب، المحرم، المندوب، المباح، المكروه، الصحيح، الباطل، الفاسد، الرخصة، العزيمة، الدليل القطعي، الدليل