[فوائد من رحلة الحج لعام 1433 هـ]
  ٢ - يفيض الكثير من الحجاج من عرفات في سيارات وحافلات فيصل بعضهم مزدلفة منتصف الليل، وبعضهم يصلها في الثلث الآخر، وبعضهم يصلها في الثلث الأول، وبعضهم لا يصلها إلا فجراً.
  ٣ - يدفع الكثير من حجاج الزيدية من المزدلفة إلى الكعبة، فيطوفون طواف الزيارة قبل الرمي.
  ٤ - دفع بعضهم من عرفات ومشى مع الناس إلى أن وصل منى عند الجمرة الكبرى، ولم يبت في مزدلفة ولم يقف فيها، ورمى الجمرة في الثلث الأخير، وتحلل مع من تحلل ... إلخ.
  ٥ - بعض المتعجلين يطوف للوداع ليلة الثاني عشر من ذي الحجة، ثم يرمي الجمار عند شروق الشمس، ثم يمضي إلى أهله.
  ٦ - كثير من حجاجنا يخرج من مكة لزيارة الرسول ÷ قبل أن يطوف للوداع، وعند عودته من الزيارة يحرم بعمرة فإذا وصل مكة طاف طوافين أحدهما لعمرته والآخر للوداع، ثم يسعى ويقصر، ويرجع إلى أهله.
  ٧ - يؤخر بعض الحجاج الحلق والتقصير إلى بلده، ثم يحلق هناك أو يقصر.
  ٨ - يلبس سائق السيارة ثوبه ويخلع ثياب الإحرام عند مدخل مكة؛ لئلا تحجز سيارته فهل يعد ذلك عذراً مبيحاً للّبس والفدية.
  ٩ - دخل بعض الحجاج مكة بغير إحرام في شهر ذي القعدة ونيته أن يحج حين يحج الناس، صدر هذا جهلاً؛ فما هو اللازم؟
  ١٠ - أحرم بعمرة في ثالث أيام التشريق، وطاف وسعى وقصر، فما هو الحكم اللازم؟
  ١١ - انشغل بعضهم ليلة الحادي عشر بطواف الزيارة فلم يصل منى إلا بعد منتصف الليل حيث لم يبت في منى إلا أقل من نصف الليل.
  ١٢ - تشرق الشمس على الدافعين من مزدلفة قبل أن يتجاوزوا حدودها،