قوله تعالى: {فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا 29}
صفحة 56
- الجزء 3
  · قوله تعالى: {فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ٢٩}[النجم: ٢٩]
  قال في مجموع كتب ورسائل الإمام القاسم بن إبراهيم #:
  الإعراض فهو: الهجرة والمجانبة، وسواء في ذلك القرابة وغير القرابة.