مقدمة الكتاب
صفحة 6
- الجزء 1
  رابعا: ما وجدناه من تفسير كامل لبعض السور أثبتناه بعد ذكرنا لتفسيرها مفرقا.
  وأخيرا: نسأل الله تعالى أن ينفع به، وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وأن يجعلنا من المتمسكين بالثقلين؛ ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
  وحرر: في شهر ذي الحجة الحرام، آخر شهور سنة ١٤٣٧ هـ، سبعة وثلاثين وأربعمائة وألف للهجرة النبوية، الموافق: شهر تسعة من عام ٢٠١٦ م.
  اليمن، صعدة.
  الفقير إلى الله تعالى: عبد الرحيم بن محمد بن أحسن المتميز؛ ثبته الله، وغفر الله له ولوالديه، وللمؤمنين والمؤمنات أجمعين.