القاف والنون
القاف والنون
  (و. ا. ي)
* قنو وقنى:
  قَنَا الانسانُ غَنَماً يَقْنُو قُنُوّاً(١) وقِنْواناً(٢) وقِنْيَاناً(٣)؛ واقْتَنى يَقْتَني اقْتِناءً: وهو أنْ يَتَّخِذَه لنَفْسِه لا للبَيْع. وهي القِنْيَةُ والقِنْوَةُ(٤). ومنه قَنِيْتُ حَيَائي(٥): أي لَزِمْتُه، ومنه:
  فاقْنَيْ حَيَاءَكِ لا أبالكِ(٦)
  وقانَيْتُ الرَّجُلَ: إذا(٧) دارَيْتَه وسَكَّنْتَه.
  وقَنِيَ الرَّجُلُ: إذا(٨) اسْتَحْيى، يَقْنى قَنىً.
(١) ضُبط المصدر في الأصل وك بسكون النون وتخفيف الواو، وما أثبتناه من ت ومعظم المعجمات.
(٢) ضُبط هذا المصدر في المعجمات بضم القاف، وروى في التاج كسر القاف عن المحكم.
(٣) أشار في الأصل إلى جواز كسر القاف وضمِّها.
(٤) نبَّه في الأصل على جواز كسر القاف من قنوةٍ وضمِّها.
(٥) في ت: حياتي.
(٦) في ت: ومنه فاقني حياءك وقنى الرجل حياه، وما ذكره في الأصل بعض بيتٍ لعنترة ورد في ديوانه: ٢٥٢، وهو:
فاقني حياءك لا أبالك واعلمي ... اني امرؤ سأموت إن لم أُقْتَلِ
(٧) لم ترد كلمة (إذا) في ت.
(٨) لم ترد كلمة (إذا) في ت.