يسق
  والوَسِيْقُ: السَّوْقُ. والمَطَرُ أيضاً؛ لأنَّ السَّحابَ يَسِقُه أي يَحْمِلُه(٥٠).
  ويقولون(٥١): «لا أفْعَلُه ما وَسَقَتْ عَيْني الماءَ».
  والمِيْسَاقُ: الطائرُ الذي يُصَفِّقُ جَنَاحَيْه(٥٢) إذا طارَ، وجَمْعُه مَوَاسِيْقُ(٥٣).
يسق
  (٥٤): مُهْمَلٌ عنده(٥٥).
  الخارزنجيُّ: الأيَاسِقُ: القَلائدُ، ولم يُسْمَعْ لها بواحِدَة، ولا يُدْرى اشْتِقاقُها(٥٦).
(٥٠) في ت: تسقه أي تحمله.
(٥١) هذا القول مَثَلٌ، ونصُّه في التهذيب والصحاح والمحكم والأساس واللسان والتاج: لا آتيك ما وسقت الخ، ونصُّ الأصل إحدى روايتي مجمع الأمثال: ٢/ ١٦٧ والمستقصى: ٢/ ٢٤٧.
(٥٢) وفي التهذيب والصحاح وغيرهما: بجناحيه.
(٥٣) كذا في الأصول، والوارد في المعجمات: (مَآسيق) للمهموز منه أي جمع مئساق و (مياسيق) في جمع ميساق.
(٥٤) في ك: نسق.
(٥٥) هكذا ذكر المؤلف، ولم يرد في العين، ولكن الأياسق مروية عن العين في التهذيب (سوق)، وورد التركيب في المحكم والتكملة واللسان والتاج.
(٥٦) في ت: ولم يسمع له بواحد ولا يدرى اشتقاقه.