المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

عنق

صفحة 183 - الجزء 1

  وأقْلَعَتْ أسْنانُ الإِبِلِ: خَرَجَتْ عن إثْنَاءٍ إلى اربَاعٍ.

  وأقْلَعَ عن الأمْرِ: كَفَّ.

  ومَجْلِسُ قُلْعَةٍ: الذي يُقَامُ عنه.

  والقَلَّاعُ [١١ / ب]: الذي يَقَعُ في الناسِ عندَ الأُمَراء.

  والقَالِعُ: دَائِرَةٌ بِمَنْسِجِ الدابَّة يُتَشَاءَمُ بها، وفَرَسٌ مَقْلُوْع.

  والقَلْعُ: فأسٌ صَغِيْر [ةٌ]⁣(⁣٢٧١) مع البُنَاة، قال:

  والقَلْع والمِلَاط⁣(⁣٢٧٢) في أيدينا⁣(⁣٢٧٣)

  والقَلْعَانِ: هما من بني نُمَيْر؛ لَقَبٌ جاء مثنى.

  والتَّقْلِيْعُ في المَشْي: التَّمايُل.

  والقَلَعُ: الدَّمُ كالعَلَق.

العين والقاف والنون

عنق:

  العَنَقُ والعَنِيْقُ: من سَيْرِ الدَّوابّ، والنَّعْتُ: مِعْنَاقٌ ومُعْنِقٌ وعَنِقٌ وعَنِيْقٌ، ويُقال: سَيْرٌ عَنَقٌ عَنِيْق.

  والمُعْنِقُ: ما صَلُب وارتَفَعَ من الأرضِ وحَوالَيْه سَهْلٌ، والجَميعُ المَعَانيق.

  والأَعْنَاقُ: الجَمَاعاتُ، الواحدُ عُنُقٌ.


(٢٧١) زيادة يستدعيها السياق.

(٢٧٢) في ك: والملاظ.

(٢٧٣) المشطور - بلا عزوٍ - في العباب والتكملة والتاج (ملط)، ويأتي في تركيب (سعد) مع مشطور آخر قبله.