حمط
  والطِّمْحُ(٦١): شَجَرٌ خَشِنٌ.
  والطَّمَّاحُ: البَعيرُ الطَّويلُ العُنُقِ، والجَميعُ: الطُّمُحُ.
  والطَّمَّاحُ: اسْمُ رَجُلٍ.
حمط:
  الحَمَطِيْطُ والْحَمَاطِيْطُ والْحَمَاطُ: كُلُّ ذلك نَبْتٌ.
  والحَمَاطَةُ: شَجَرَةٌ عَظِيْمَةٌ كالتِّيْنِ [٧٥ / ب]. وهو أيضاً: يَبِيْسُ الأفاني.
  والحَمَاطانِ - على مِثْلِ سَلَامانِ -: نَبْتٌ.
  وأصَبْتُ حَمَاطَةَ قَلْبِه: أي سُوَيْدَاءَ قَلْبِه.
  والحَمَاطَةُ: حَرَارَةٌ يَجِدُها الانسانُ في حَلْقِه.
  والحِمْطِيْطَةُ: دُوْدَةٌ تَصْعَدُ في العُشْبِ مُوَشّاةٌ، وجَمْعُها: حَمَاطِيْطُ، والحُمُوْطُ مِثْلُه(٦٢).
مطح:
  أهْمَلَه الخَليلُ(٦٣).
  حكى الخارْزَنْجيُّ: امْتَطَحَ الوادي: ارْتَعَجَ أي امْتَلأَ وكَثُرَ ماؤه.
(٦١) قال في التكملة: «الطَمْحُ شجرٌ خشنٌ، كذا ذكره ابن عباد في المحيط. وإنما هو الظِّمَخُ - مثال عِنَبٍ - بالظاء والخاء المعجمتين»، وقريب من ذلك في القاموس.
(٦٢) هكذا وردت الكلمات في الأصلين بشأن هذه الدودة، وفي المعجمات اختلاف كبير في ذلك حيث جاء فيها: الحِمْطاط تارة أو الحَمْطُوط أو الحُمْطُوط أو الحَمَطِيط أو الحِماط أو الحِمْطَمِيط، ولكل لغويّ رأيه.
(٦٣) واستُدرك عليه في كل المعجمات.