المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

[تتمة باب الثلاثي المعتل]

صفحة 98 - الجزء 6

  وقُمْطِرَ اللَّبَنُ، وأخَذَه قُمَاطِرُ: وهو خُبْثٌ⁣(⁣٣٠) يأْخُذُه من الإِنْفَحَة.

  واقْمَطَرَّ النَّبْتُ: إذا لَوى⁣(⁣٣١) وذَوى.

  والقِمَطْرُ: الذي يُجْعَلُ فيه أرْجُلُ الإِنسان، كالمِقْطَرَةِ.

  الطُّمْرُوْقُ: اسْمٌ من أسماء الخُفّاش.

  القِطْمِيْرُ: كالتُّفْرُوْقِ وهي الحَبَّةُ في وَسْطِ النَّوَاةِ، ويُضْرَبُ به مَثَلًا للقِلَّةِ⁣(⁣٣٢).

  الفَلْقَطَةُ في الكلام والمَشْي: الإِسْرَاعُ.

  قَفْلَطَه من يَدي: إذا اخْتَطَفَه⁣(⁣٣٣).

  البُلْقُوْطُ - فيما⁣(⁣٣٤) زعموا -: القَصِيْرُ.

  الطَّلْبَقَةُ: أنْ تقولَ أطالَ اللَّهُ بَقَاءَكَ⁣(⁣٣٥).

  القُنَّبِيْطُ: معروفٌ.


(٣٠) في ك: وهو حَيْثُ.

(٣١) كذا في الأصل وك وبهذا الضبط، والمعروف في هذا الفعل: لَوِيَ، وفي ت: إذا ألوى.

(٣٢) سقط هذا السطر بكامله من ت باستثناء كلمة (القمطير).

(٣٣) في ت: أي اختطفه.

(٣٤) لم ترد كلمة (فيما) في ت.

(٣٥) في ك: أطال اللَّه يقال.