المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

الكاف والضاد والباء

صفحة 174 - الجزء 6

  والضُّنَاكُ: الزُّكام.

  ورَجُلٌ مَضْنُوْكٌ وضَنِيْكٌ: الذي لا عَزِيْمَةَ له ولا رَأْيَ ولا تَرَاه إلّا تابعاً.

  والضِّنَاكُ: شَجَرٌ عَظِيْمٌ.

الكاف والضاد والباء

[ضبك]:

  مُهْمَلاتٌ عنده⁣(⁣١٥).

  الخارزنجيُّ: اضْبَأَكَّتِ الأَرْضُ: خَرَجَ نَبَاتُها ورَوِي واخْضَرَّ، وأرْضٌ مُضْبَئكَّةٌ. وظَهَرَتْ ضُبُوْكُ الأرضِ: أي تَباشِيرُها، وضُبُوْكُ الغَيْثِ: إذا كانَ مُخِيْلًا.

الكاف والضاد والميم

ضمك:

  مُهْمَلٌ⁣(⁣١٦).

  اضْمَأَكَّتِ الأرْضُ: خَرَجَ نَبَاتُها.

  واضْمَأَكَّ: انْتَفَخَ غَضَباً.


(١٥) واستُدرك عليه في التهذيب والمحكم والتكملة واللسان والقاموس والتاج، وورد تركيب (ضبك) في الصحاح في أثناء تركيب ضمك.

(١٦) واستدرك عليه في الصحاح والمحكم والتكملة واللسان والقاموس والتاج، وورد هذا التركيب في أثناء تركيب (ضبك) في التهذيب.