المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

[تتمة باب الثلاثي الصحيح]

صفحة 226 - الجزء 7

  الجَلْبَزُ⁣(⁣٨) والجُلَابِزُ: الصُّلْبُ.

  الزَّمْجِيْلُ: النَّمِرُ، وكأنَّه القَوِيُّ.

  وجاءَ بالزَّنْجَفَةِ⁣(⁣٩): أي الداهِيَةِ.

  الفَنْزَجُ: الدَّسْتَبَنْدُ. وقيل: هي الأيّامُ المُسْتَرَقَةُ.

  والزَّنْجَبَةُ⁣(⁣١٠): العُظّامَةُ تُعَظِّمُ بها المَرْأةُ عَجِيْزَتَها، وجَمْعُها زَنَاجِبُ.

  ويُقْلَبُ فيُقال: زَنْبَجَةٌ⁣(⁣١١).


(٨) ضُبطت الكلمة في الأصول بفتح الجيم واللام وكسر الباء، ونصَّ في القاموس على ضمِّ الجيم وفتح اللام وكسر الباء، وما أثبتناه من التهذيب والتكملة واللسان.

(٩) كذا في الأصل وم، وفي ك: بالزمجفة. وهي الزَّنْحَفَةُ (بالحاء المهملة) في التكملة والقاموس، وتقدَّم من المؤلف في التركيب زنحف في حرف الحاء. كما وردت الزَّنفجة بمعنى الداهية في القاموس.

(١٠) كذا في الأصول، وحرف العطف زائد.

(١١) لم تنقط النون والباء في الأصل، وما أثبتناه من م وك. ولم نجد الكلمة في المعجمات.