[تتمة باب الثلاثي الصحيح]
  والرُّوْحَانيُّ من الخَلْقِ: نَحْوُ المَلائكةِ.
  والمَسِيْحُ: رُوْحُ اللَّهِ ø.
  والرُّوْحُ: جَبرئيل # في قَوْلِه: {رُوحُ} الْقُدُسِ(١٥).
  والعَظَمَةُ. والعِصْمَةُ. والرَّحْمَةُ. والنَّفْخُ.
  وأرْوَحَ اللَّحْمُ: تَغَيَّرَتْ رِيْحُه.
  والرَّوَاحُ: العَشِيُّ، رُحْنا رَوَاحاً: أي سِرْنا عَشِيّاً. وراحُوا يَفْعَلُونَ كذا.
  والإِرَاحَةُ: رَدُّ الإِبِلِ عَشِيّاً، أرَاحَهَا الرّاعي. وتَرَوَّحَ القَوْمُ: بمعنى راحُوا.
  والمَرَاحُ: المَوْضِعُ الذي يَرُوْحُ منه القَوْمُ.
  وخَرَجْنا بِرِيَاحٍ من العَشِيِّ ورِوَاحٍ(١٦): أي بِبَقِيَّةٍ.
  وأَرَايِيْحُ(١٧) العَشِيِّ وأرَاوِيْحُه: بمعنىً.
  وقيل في قَوْلِ الأعْشى:
  ما تعِيْفُ اليَوْمَ من طَيْرٍ رَوَحْ(١٨)
  أرادَ: الرَّوَحَةَ. وقيل: هي المُتَفَرِّقَةُ. وقيل: هي جَمْعُ رائحٍ؛ مِثْلُ طالِبٍ وطَلَبٍ.
  والأَرْوَحُ: الذي في صَدْرِ قَدَمَيْه انْبِسَاطٌ، رَوِحَ الرَّجُلُ يَرْوَحُ رَوَحاً، وهي قَدَمٌ رَوْحَاءُ.
  وقَصْعَةٌ رَوْحَاءُ: واسِعَةُ القَعْرِ.
(١٥) سورة النحل / ١٠٢.
(١٦) هكذا ضبطت الكلمة في الأصلين ومطبوع المحكم، وفي المعجمات الأخرى بفتح الراء.
(١٧) في الأصلين: وارائيح.
(١٨) ديوان الأعشى: ١٥٩، ونص البيت فيه:
ما تعيف اليوم في الطير الروحْ ... من غراب البين أو تيس برحْ