المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

لق

صفحة 214 - الجزء 5

  والقَلَوْلَى⁣(⁣١٢): الطائرُ إذا ارْتَفَعَ في طَيَرانِه.

  والمُقْلَوْلي: المُشْرِفُ على الشَّيْءِ العالي عليه.

  وأخَذْتُ الشَّيْءَ بقِلِّيْلَتِه وبقِلِّيلاه⁣(⁣١٣) وبإقْلِيْلاه: أي بجُمْلَتِه.

  وانْتَقَلَ القَوْمُ بِقِلِّيَّتِهم: أي بجَماعتهم.

  وتَقَالَّتِ الشَّمسُ: [أي]⁣(⁣١٤) تَرَحَّلَتْ⁣(⁣١٥).

  وقَدِمَ علينا قُلَلٌ⁣(⁣١٦) من الناس: إذا كانوا من قَبائلَ شَتّى.

لق:

  اللَّقْلاقُ: طائرٌ؛ أعْجَمِيٌّ.

  واللَّقْلاقُ⁣(⁣١٧): الصَّوْتُ، وكذلك اللَّقْلَقَةُ⁣(⁣١٨).

  ولَقَقْتُ عَيْنَه ألُقُّها: إذا لَطَمْتَها.


(١٢) كان حق هذه الفقرة والتي تليها أن تذكر في المعتل.

(١٣) في ك: وبقليلاء.

(١٤) زيادة من ت.

(١٥) في الأصول: (ترجلت) بالجيم، وما أثبتناه من التكملة والقاموس.

(١٦) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وضُبطت في اللسان بضم القاف واللام؛ ونصَّ في القاموس على ضمهما، وفي اللسان والقاموس أيضاً: فإِذا اجتمعوا جمعاً فهم قُلَلٌ كصُرَدٍ.

(١٧) لم ترد كلمة (اللقلاق) في ت.

(١٨) في ت: واللقلقة مثله.