المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

رقف

صفحة 403 - الجزء 5

  واقْتَفَرَ القائفُ الأثَرَ: أي تَتَبَّعَه⁣(⁣١٣٩). ومَرَّ يَقْفُرُه: أي يَتْبَعُه.

  والقَفُّوْرُ: شَيْءٌ من أفاوِيْهِ الطِّيْبِ. وقيل: نَبْتٌ. و [هو]⁣(⁣١٤٠): وِعَاءُ الطِّيْبِ أيضاً.

  وقُفَيْرَةُ: أُمُّ الفَرَزْدَق.

  والقَفِيْرُ: الزَّبِيْلُ، لُغَةٌ يَمَانِيَةٌ.

  والتَّقْفِيْرُ: جَمْعُكَ الشَّيْءَ نَحْوَ التُّرَابِ وغيرِه.

رقف:

  مُهْمَلٌ عنده⁣(⁣١٤١).

  الخارزنجيُّ: الرَّقَفَةُ والرّاقِفُ: الرِّعْدَةُ، أُرْقِفَتْ يَدُه ولَحْيَاه.

القاف والراء والباء

قرب:

  القَرْب⁣(⁣١٤٢): أنْ يَرْعى القَوْمُ بينهم وبين المَوْرِدِ⁣(⁣١٤٣) وهم في ذلك يَسِيرون؛ حتّى إذا كانَ بينهم وبين الماءِ عَشِيَّةٌ عَجَّلُوا فَقَرَبُوا قَرْباً⁣(⁣١٤٤). وقَرَبَتِ الإِبلُ، وأقْرَبُوا إبلَهم.

  وحِمَارٌ قَارِبٌ وعُوْنٌ قَوَارِبُ: أي تُعْجَلُ لَيْلَةَ الوُرُوْدِ.

  والقَرْبُ⁣(⁣١٤٥): طَلَبُ الماءِ لَيْلًا، وقيل⁣(⁣١٤٦): نَهاراً. وقَوْمٌ قارِبُونَ،


(١٣٩) في ت: أي تبعه.

(١٤٠) في ت: وهو أيضاً.

(١٤١) واستُدرك عليه في التهذيب والتكملة واللسان والقاموس والتاج.

(١٤٢) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وهي محركة في المعجمات.

(١٤٣) في الأصل وك: المولد، والتصويب من ت والعين والتهذيب واللسان والتاج.

(١٤٤) وضُبط المصدر بالتحريك في ك، ونصَّ على التحريك في المقاييس.

(١٤٥) هكذا ضُبطت الكلمة في الأصل وك، وضُبطت بالتحريك في ت والمعجمات، ونصَّ على تحريكها في القاموس.

(١٤٦) في ت: ويقال.