المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

ما أوله الياء

صفحة 70 - الجزء 6

  وآقَ علينا فلانٌ: [أي]⁣(⁣٤٥) أشْرَفَ. وشَرٌّ آيِقٌ.

  و [يُقال]⁣(⁣٤٦): أَوَّقْتَني أي حَبَسْتَني وعَوَّقْتَني.

  والتَّأَوُّقُ: التَّجَوُّع.

  وجاءَ القَوْمُ بأَوْقَتِهم: أي بجماعَتِهم.

  والأَوَاقي: قَصَبُ الحائكِ التي تكونُ فيها لُحْمَةُ الثَّوْب.

ما أَوَّلُهُ الياء

  اليُقُوْقَةُ: مَصْدَرُ الشَّيْءِ⁣(⁣٤٧) اليَقَقِ، أبْيَضُ يَقَقٌ: [شَدِيدُ البَيَاضِ]⁣(⁣٤٨)، و [يُقال]⁣(⁣٤٩) يَقِقٌ [بالكَسْر]⁣(⁣٥٠). ومَلَاءَةٌ يَقَقٌ. وكذلك الاثنانِ والجَمْعُ⁣(⁣٥١)، ومنهم مَنْ يقول في جَمْعِها: يَقَائق.

  واليَقَقُ: القُطْنُ.


(٤٥) زيادة من ت.

(٤٦) زيادة من ت أيضاً.

(٤٧) لم ترد كلمة (الشيء) في ت.

(٤٨) زيادة من ت.

(٤٩) زيادة من ت أيضاً.

(٥٠) هذه الزيادة من ت أيضاً.

(٥١) في ك: والجميع.