ما أوله الألف
  والجُوَّةُ: ما اطْمَأَنَّ من الأرْض.
  والجُؤْوَةُ - مَهْمُوْزَةٌ -: الأكَمَةُ الغَلِيْظَةُ.
  والجَوُّ: الهَجْلُ من الأرْض(١٦).
  وماءٌ جَوىً: مُنْتِنٌ مُتَغَيِّرٌ، وقد جَوِيَ يَجْوى جَوىً. ومِيَاهٌ جَوىً: كذلك.
  والجِئآوِيُّ: مَنْسُوْبٌ إلى الجِئَا(١٧) قَبِيْلَةٍ.
ما أوَّلُه الألِف
  الإِجَاءُ: الإِلْجَاءُ(١٨)، أجَأْتُه إلى كذا، ومَثَلٌ(١٩): «شَرُّ ما أجَاءَكَ إلى مُخَّةِ عُرْقُوبٍ» لأنَّه لا مُخَّ له.
  وأجَّتِ النّارُ أجِيْجاً، وأجَّجْتُها تَأْجِيجاً.
  وائْتَجَّ الحَرُّ ائْتِجاجاً: إذا اشْتَدَّ.
  والأُجَاجُ: شِدَّةُ الحَرِّ. والماءُ المُرُّ المِلْحُ.
  وأُجَاجُ الشَّمْسِ: نُوْرُها.
  وأجِيْجُ الماءِ: صَوْتُه.
  واشْتَدَّتْ أجَّةُ الصَّيْفِ(٢٠).
  والأَجُّ: السُّرْعَةُ، أجَّ الفَرَسُ يَؤُجُّ(٢١). والمِئَجَّةُ من النِّسَاءِ: السَّرِيْعَةُ إلى الشَّرِّ، وجَمْعُها مِئجّاتٌ.
  وسَمِعْتُ أجَّةَ النّاسِ: أي حَفِيْفَ مَشْيِهم واخْتِلَاطَ كَلَامِهِم.
(١٦) تقدَّمت هذه الفقرة في صدر الباب.
(١٧) القبيلة هي (جِئاوة) في التهذيب والتكملة واللسان والتاج، و (جياوة) في المحكم واللسان والقاموس. وفي ك. والجياوي منسوب إلى الجيا.
(١٨) في ك: الايجاء.
(١٩) ورد المثل بنصِّ الأصل أو ما يقاربه في أمثال أبي عبيد: ٣١٢ والتهذيب والصحاح والمحكم ومجمع الأمثال: ١/ ٣٧٢ واللسان والتاج.
(٢٠) في ك: الضيف.
(٢١) في ك: تأج.