ما أوله الياء
صفحة 218
- الجزء 8
  وما أدْري أيُّ الوَئيْصَةِ هُوَ: أيْ أيُّ الخَلْقِ هُوَ.
  والوَصِيْصُ: الصَّوْتُ؛ نحو الأَصِيْص(٢٥).
ما أوَّلُه الياء
  طائرٌ يُسَمّى بالعِراقِ: يَوَصِيُّ(٢٦) - على فَعَلِيٍّ - شِبْهُ الباشَقِ إلّا أنَّه أطْوَلُ جَنَاحاً وأخْبَثُ صَيْداً.
  ويَصَّصَتِ الأرْضُ: أي تَفَتَّحَتْ بالنَّبات.
  ويَصَّصَ النَّبْتُ: تَفَتَّحَ بالنَّوْرِ، والجِرْوُ: فَتَحَ عَيْنَيْه، تَيْصِيْصاً.
  ويَصَّصَ على القَوْمِ: حَمَلَ عليهم.
(٢٥) لم يذكر المؤلف الأصيص بمعنى الصوت في باب (ما أوله الألف).
(٢٦) كذا ضُبطت الكلمة في الأصول، وضُبطت بتشديد الصاد وفتح الياء والواو قبل الصاد في التكملة، ونصَّ في القاموس على فتح الياء والواو وتشديد الصاد وكسرها وتشديد الياء الأخيرة.