مسو
  من المَطَرِ: سَمَاءانِ. والمَطَرُ الجائدُ(٢٦)، يُقال: أصَابَتْهُم سَمَاءٌ وسُمِيٌّ كثيرةٌ(٢٧)، وثَلاثُ أسْمٍ(٢٨)، والجَميعُ الأَسْمِيَةُ.
  والسَّمَاوَاتُ السَّبْعُ: طِبَاقُ الأرَضِيْنَ. وتُجْمَعُ السَّمَاءُ على السَّمَاوى(٢٩).
  ويُقال لِلَّيْلَةِ التي تَلي يَوْمَها: لَيْلَة السَّمَاء.
  والاسْمُ: عَلَامَةٌ للشَّيْءِ يُعْرَفُ به، وأصْلُ تَأْسِيْسِه: سَمَوَةٌ(٣٠). وسَمَّيْتُ وأسْمَيْتُ، وتَسَمّى بكذا. وتَصْغِيْرُه سُمَيٌّ. ويُقال - أيضاً -: سِمٌ وسُمٌ وسَمٌ وأُسْمٌ.
  والسُّمَى - مَقْصُوْرٌ -: بُعْدُ ذَهَابِ اسْمِ الرَّجُلِ.
  والسّامي: صاحِبُ النَّحْلِ وشائرُها.
  والسُّمُوَّةُ: أدْنى الطَّعْمِ.
  وأسْمَيْتُه من بَلَدٍ إلى بَلَدٍ: أي شَخَصْتُه(٣١).
مسو:
  المَسْوُ: لُغَةٌ في المَسْيِ؛ وهو أنْ يُدْخِلَ الراعي يَدَه في رَحِمِ النّاقَةِ فَيَمْسُطَ ماءَ الفَحْلِ.
  ومَسَوْتُ الرَّجُلَ أمْسُوْهُ: أي خَدَعْته، وقد يُهْمَزُ.
موس:
  المَوْسُ: تَأْسِيْسُ المُوْسى.
  ومُوْسى: ﷺ(٣٢).
(٢٦) في الأصول: الجائدة، وفي اللسان: المطرة الجديدة، وفي القاموس: المطرة الجيِّدة.
(٢٧) في ك: كثير.
(٢٨) كذا في الأصول.
(٢٩) كذا في الأصول، وذكر في التاج: سمائي على فعائل.
(٣٠) كذا في الأصول وبهذا الضبط. والمذكور في المعجمات: السُّمُوُّ والسِّمْوُ.
(٣١) كذا في الأصول، والمستعمل بهذا المعنى: (أشخصته) كما في الأساس والتكملة والتاج.
(٣٢) في م: (وموسى #)، ولعلَّه الأَوْلى بالاختيار.