المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

العين والطاء والذال

صفحة 400 - الجزء 1

  إلى عِظْيَوْطَةٍ تهوي سَرِيعاً ... بها ذَوَطٌ تَريعُ لِفِرْنِباتِ⁣(⁣٤)

  الفِرْنِبات⁣(⁣٥): الأدْرَاص.

العين والطاء والذال

ذعط:

  ذَعَطَتْه المَنِيَّةُ ذَعْطاً. وأصْلُ الذَّعْطِ: الذَّبْح.

  وعَطِشَ حَتّى انْذَعَطَ⁣(⁣٦) وبَكى حتّى انْذَعَطَ⁣(⁣٦): أي كادَ يَموت.

عذط:

  العِذْيَوْطُ والعِذْوَطُ: الذي إذا أتى أهْلَه أبْدى، والجَميعُ العَذايِيْطُ والعَذاوِيْط والعِذْيَوْطُون، وقد عَذْيَطَ.

العين والطاء والثاء

ثعط:

  الثَّعِيْطُ: دُقَاقُ رَمْلٍ يَسِيْلُ على وَجْهِ الأرْض تَنْقُلُه الرِّيحُ.

  والثَّعْطُ⁣(⁣٧): اللَّحْمُ المُنْتِن.


(٤) في الأصل: «لفرنيات» وفي هامش الأصل ما نصه: «حاشية في أصله: الفرنبات بالباء»، وفي ك: «لفرطنات»، وقد ورد البيت في التاج. وربما كان الشاعر جشيش بن عبد اللَّه، الوازع، المذكور في الاشتقاق: ٤٢٤.

(٥) في ك: الفرتنات.

(٦) في ك: اندعط، في المكانين.

(٧) هكذا ضبط الاسم في الأصل، وهو أحد روايتي اللسان، وفي القاموس بكسر العين، وقال في التاج: «وصوابه بالتحريك».