ما أوله الياء
  والرّائرَتَانِ: شَحْمَتَانِ في عَيْنِ الرُّكْبَةِ؛ وجَمْعُها رَوَائِرُ، وقيل: في أطْرَافِ الدّاغِصَةِ، ويُقالُ لهما: الرِّيْرَتَانِ.
  ورَيَّرَ القَوْمُ والمالُ: غَلَبَهُم السِّمَنُ، وأوْلادُ المالِ الصِّغَارُ: [سَمِنُوا](٨٢) حَتّى لا يَقْدِروا أن يَتَحَرَّكُوا.
  ورَيَّرَتِ البِلادُ: أخْصَبَتْ. ويُقال: رِيْرَ القَوْمُ ورُيِّرُوا: بهذا المعنى.
  ويقولون: إنَّه لَخَبِيْثٌ ولَوْ تَرَ مَا فُلَانٌ ولا تَرَ مَا ولا تَرَى مَا - لُغَاتٌ -: أي لا سِيَّما، وأوْ تَرَ مَا فلانٌ ولم تَرَ مَا فلانٌ - بالجَزْمِ -.
ما أَوَّلُهُ الياء
  اليَرَرُ: مَصْدَرُ الأَيَرِّ وهو الحَجَرُ الصُّلْبُ.
  وإنَّه لَحَارٌّ يَارٌّ: إتْبَاعٌ.
  ووَقَعَ في الشَّرِّ واليَرِّ.
(٨٢) زيادة من القاموس يقتضيها السياق.