ما أوله الواو
صفحة 465
- الجزء 10
  والوَمَى: الوَرَى والخَلْقُ، ما في الوَمى [مِثْلُه](٤٨).
  والوامِئَةُ: الدّاهِيَةُ.
  وذَهَبَ ثَوْبي فلا أدْري ما وَامِئَتُه ولامِئَتُه: أي لا أدْري مَنْ ذَهَبَ به.
  والمُؤَامِئَةُ(٤٩): التي تُقَاسي الشِّدَّةَ وتُعَانِيْها.
  ووَقَعَ في الوَامِئَةِ الوَمْأءِ(٥٠): أي الدّاهِيَةِ الدَّهْيَاءِ.
  وفلانٌ يُوَامِئُ(٥١) فلاناً: إذا كانَ يُبَاهِيْه في فِعْلِه، ويُوَائِمُه - واحِدٌ -: من المَقْلُوْبِ.
(٤٨) زيادة يقتضيها السياق.
(٤٩) كذا في الأصلين.
(٥٠) في الأصلين: في الرامئة الرمآء، ولعلَّ الصواب ما أثبتنا.
(٥١) في الأصلين: يُؤامئ، وقد حذفنا همزة الواو لزيادتها.