باب اللفيف
  وآلَ الشَّيْءُ: رَجَعَ، والأَوْلُ: المُرَاجَعَةُ. وأَوِّلِ الحُكْمَ: أي أَرْجِعْهُ إلى أَهْلِهِ، وفي الدُّعَاءِ: أَوَّلَ اللَّهُ عليكَ.
  والآلُ: السَّرَابُ.
  وآلُ الرَّجُلِ: قَرَابَتُه وأهْلُ بَيْتِه، وتَصْغِيْرُهُ: أُهَيْلٌ.
  وآلُ البَعِيْرِ: ألْوَاحُه وما أشْرَفَ من أقْطَارِ جِسْمِهِ.
  وآلُ الخَيْمَةِ: عَمَدُها، والجَبَلِ: أطْرَافُه ونَوَاحِيْه.
  وقَوْلُه: يا لَبَكْرٍ: أي يا آلَ بَكْرٍ، وهذه لَامُ الاسْتِغَاثَةِ.
  وأَلِيَّةُ(٤٩) الرَّجُلِ الدُّنْيَا: آلُهُ الأَدْنوْنَ. ولِيْتُه(٤٩): مَنْ يَلِيْه.
  والآلَةُ: شَدِيْدَةٌ من شَدَائِدِ الدَّهْرِ. والحَالَةُ، هو بآلَةِ سَوْءٍ. والطَّرِيْقَةُ.
  والنَّعْشُ للمَيِّتِ. وأَدَاةُ الصّانِعِ التي يَؤُوْلُ إليها ويَسُوْسُها.
  والآيِلُ من النَّبَاتِ: حِيْنَ يُعْرَفُ كَثْرَتُه من قِلَّتِه، آلَ يَؤُوْلُ أُؤُوْلًا.
  وأَلْيَةُ الشّاةِ والإِنْسَانِ، وكَبْشٌ آلَى وأَلْيَانٌ، ونَعْجَةٌ(٥٠) أَلْيَانَةٌ وآلَى وأَلْيَاءُ [٣٤٧ / ب]. ورَجُلٌ أَلّاءٌ: يَبِيْعُ الأَلْيَةَ.
  وأَلْيَةُ الخِنْصِرِ(٥١): اللَّحْمَةُ التي تَحْتَها.
  وأَلْيَةُ الحافِرِ: مُؤَخَّرُه.
  وامْرَأَةٌ أَلْيَانَةٌ؛ من نِسَاءٍ أَلَاءٍ(٥٢) وأَلْيَانَاتٍ.
  وأَلْيَةُ الوادي: ذَنَبُه.
  وأَلْيَةُ: مَاءٌ من مِيَاهِ بَني سُلَيْمٍ.
  والأَوَائِلُ: من الأوَّلِ، ومنهم مَنْ يَقُوْلُ: أَوَّلُ: تَأْسِيْسُ بِنَائِه من هَمْزَةٍ وواوٍ
(٤٩) هكذا وردت الكلمتان في الأصلين وبهذا الضبط، وفي اللسان: إلْيَةُ الرَّجُل قراباته وكذلك لِيَتُه، ثمَّ ذكر في ألَا: اللِّيَّةُ قرابة الرجل. وفي القاموس (لوى): اللِّيَّةُ القرابات.
(٥٠) في ك: ونفحة.
(٥١) في الأصلين: الحنصر (بالحاء المهملة)، والتّصويب من العين والتّهذيب واللسان.
(٥٢) ضُبطت هذه الكلمة في الأصلين بكسر الهمزة، وما أثبتناه هو ضبط المعجمات.