قوله تعالى: {الر تلك آيات الكتاب المبين 1 إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون 2 نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين 3}
سورة يوسف
  وهي مكية مائة وإحدى عشرة آية وفي خبر أبيّ عن النبي ÷: «علموا أبناءكم سورة يوسف، فأيما مسلم تلاها وعلَّمها هوّن اللَّه عليه سكرات الموت».
  ولما ختم السورة بذكر القصص، وذكر في السورة قصص الأنبياء، افتتح هذه السورة بأن هذه القصص آيات الكتاب، وأنه تعالى أنزله، وأن من تلك القصص قصة يوسف وإخوته - $، ثم قص نبأهم.
﷽ قوله تعالى: {الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ١ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ٢ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ ٣}
  · القراءة: قرأ أبو عمرو، وحمزة، والكسائي: {الر} بكسر الراء، وقرأ أبو جعفر، ونافع، وابن كثير، وعاصم، ويعقوب بفتح الراء، وقرأ ابن عامر بين الفتح والكسر.