قوله تعالى: {إذا زلزلت الأرض زلزالها 1 وأخرجت الأرض أثقالها 2 وقال الإنسان ما لها 3 يومئذ تحدث أخبارها 4 بأن ربك أوحى لها 5 يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم 6 فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره 7 ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره 8}
﷽ قوله تعالى: {إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ١ وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ٢ وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا ٣ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ٤ بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا ٥ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ٦ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ٧ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ٨}
  · القراءة: قرأ أبان عن عاصم، ونصير عن الكسائي: «خَيْرًا يُرَهُ» و «شَرًّا يُرَهُ» بضم الياء في الحرفين، وقرأ الباقون بفتح الياء في الحرفين.
  وقرأ أبو جعفر ويعقوب: «يَرَهُ» و «يَرَهُ» مختلسة غير مشبعة، الباقون بضم الهاء وإشباعها، وعن ابن عامر وابن عمر، وبعض ما يروى بجزم الهاء، والباقون بالرفع والإشباع.
  قراءة العامة: {لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ} بضم الياء، وعن الحسن والأعرج أنهما قرآ بفتح الياء، وروي ذلك مرفوعًا.
  قراءة العامة: {زِلْزَالَهَا} بكسر الزاي، وعن عاصم الجحدري بفتحها، وهي مصدر كالوسواس، أي: بتحريكها، وقيل: بفتح الاسم، وبالكسر المصدر، عن علي بن عيسى.